.

إعلان

|| بلاغ أساتذة مادة التربية الإسلامية بمديرية خنيفرة بخصوص تأخر إنجازمقررات الدروس في بعض المستويات الإشهادية.

عدد الزيارات

TvQuran

Featured Posts

الثلاثاء، 14 مارس 2017

بلاغ بشأن استكمال المقرر الدراسي للمستويات الإشهادية

بلاغ أساتذة مادة التربية الإسلامية بمديرية خنيفرة

بخصوص تأخر إنجازمقررات الدروس في بعض المستويات الإشهادية.

في سياق الإصلاح الذي شهده منهاج مادة التربية الإسلامية في مختلف الأسلاك والمستويات ببلادنا لهذا الموسم الدراسي 2016-2017م، وما صاحبه من تأخر على مستوى إصدار الأطر المرجعية والكتب المدرسية الخاصة بالمادة، والتي لم تتوفر إلا في حدود منتصف شهر دجنبر 2016م، (أي ما معدله ثلاثة أشهر من التأخر على الأقل)؛ مما ترتب عنه تأخر كبير على مستوى إنجاز دروس المادة خاصة في بعض المستويات الإشهادية، بما جعل الموسم استثنائيا بكل المقاييس.
أمام هذا الإشكال، وبطلب من مجموعة من أساتذة المادة نظمت الجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية فرع خنيفرة يوم الأحد 13 جمادى الآخر 1438هـ / 12 مارس 2017م بقاعة الاجتماعات بغرفة الصناعة والتجارة والخدمات بخنيفرة لقاء تواصليا مع أساتذة المادة بالإقليم في شكل مائدة مستديرة لمناقشة إشكال استكمال الدروس المقررة في بعض المستويات الإشهادية.
وبعد انخراط السادة الأساتذة في حوار جاد ومسؤول ينم عن غيرة كبيرة على المادة، وحرص شديد على مصلحة المتعلمين والمتعلمات، خلص هذا اللقاء إلى إصدار بلاغ عبر من خلاله السادة الأساتذة عن قلقهم الشديد مما آلت إليه أوضاع المادة في ظل هذه الظروف الاستثنائية لهذا الموسم، والتي يتعذر معها إكمال الدروس المقررة بشكل طبيعي، خاصة في بعض المستويات الإشهادية وبشكل أخص السنة الأولى من سلك البكالوريا. ومما جاء في بلاغ السادة الأساتذة:


·       نعبر عن قلقنا الشديد بخصوص ما آلت إليه أحوال المادة بسبب تأخر إصدار الأطر المرجعية والكتب المدرسية، ونحمل الجهات الوصية كامل المسؤولية عما يترتب عن هذا الأمر من العواقب.
·       نرفض أن يتحمل الأستاذ المسؤولية لوحده في إيجاد الحل لهذا الإشكال من  خلال مطالبته باستيفاء جميع عناصر المقررالدراسي في المستويات الإشهادية، وندعو الجهات الوصية إلى تحمل المسؤولية وإيجاد الحلول المناسبة للتعامل مع هذا الموسم الاستثنائي.
·       يضع السادة الأساتذة بين يدي الجهات الوصية مقترحا واقعيا يتلاءم والظروف الاستثنائية لهذا الموسم، وهو أن يتم الاقتصار في توجيه أسئلة الامتحان الجهوي على الأسداس الثلاثة من المقرر أي ما يعادل ¾  من مجموع الدروس المقررة.
·       يعبر السادة الأساتذة عن قلقهم الشديد للاختلاف الواقع بين الأطر المرجعية ومحتوى الكتب المدرسية، بما يطرح إشكالات كبيرة على مستوى طبيعة تعامل المتعلم مع أسئلة الامتحانات الإشهادية.
·       يسجل السادة الأساتذة عدم ملاءمة الغلاف الزمني المخصص للدروس مقارنة بالمحتوى العلمي والمعرفي الذي تتضمنه.
·       يلتمسالسادة الأساتذة أن تتفهم الجهات الوصية هذه المطالب في ظل موسم دراسي تجريبي واستثنائي، وأن تتخذ الإجراءات التي تتناسب مع هذه الظروف.
ختاما؛ إذ يعبر السادة الأساتذة عن موقفهم بخصوص أوضاع المادة فإبراء للذمة ووفاء للواجب الأخلاقي والمهني الذي منطلقه التحلي بروح المسؤولية والحرص على مصلحة المتعلم.

                       والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل.
               وحرر بخنيفرة مساء يوم الأحد 13 جمادى الآخر 1438هـ / 12 مارس 2017م.
والسلام.

عن الجمعية

مشكل استكمال دروس المقرر: موضوع لقاء تواصلي بين ألأساتذة


 لقاء تواصلي لأساتذة مادة التربية الإسلامية بمديرية خنيفرة

يوم الأحد 13 جمادى الثانية 1438هـ/ 12 مارس 2017م
بقاعة الاجتماعات بغرفة التجارة والصناعة والخدمات بخنيفرة.

تقرير: ذ: محمد وبعيني.

       ابتدأ اللقاء التواصلي على الساعة الثالثة بعد الزوال، وافتتح بآيات بينات من الذكر الحكيم تلاها على مسامع الحاضرين عبد الكريم محفوظ أستاذ مادة التربية الإسلامية بثانوية محمد السادس.
وبعد ذلك تولى المسير الأستاذ إدريس إدريسي تذكير الحاضرين بأسباب انعقاد هذا اللقاء في هذه الظرفية بالذات، والمحاور التي سينكب الأساتذة على مناقشتها، حيث اختزلها في محورين أساسيين:
 المحور الأول: مناقشة الإشكال المتعلق باستكمال المقرر خاصة بالنسبة للسنوات الإشهادية.
المحور الثاني: عرض مقترحات لدعم العمل التربوي والرفع من جودة المادة.
وقبل البدء في مناقشة هذه المحاور تكفل الدكتور عبد العزيز ديدي أستاذ مادة التربية الإسلامية بثانوية محمد السادس ورئيس الجمعية، بتقديم كلمة مؤطرة للقاء كانت بمثابة أرضية ممهدة لما ينبغي أن ينصب حوله النقاش الفعلي للمائدة المستديرة. تطرق من خلالها لأهمية مثل هذه اللقاءات في لمِّ شمل الأساتذة والتفافهم حول القضايا التربوية التي تهم المادة، كما ركز في كلمته على ما خلفه تأخر إصدار المقررات والأطر المرجعية من ارتجالية في هذا الموسم الدراسي الذي كان استثنائيا.
وإن الناظر في هذه  المقررات -على الرغم من تأخرها  في الإصدار- يتبين له أنها لم ترق إلى مستوى التطلعات، فقد كانت حبلى بالملاحظات سواء على مستوى الشكل أو المنهج أو المضمون. ومن ذلك على سبيل التمثيل لا الحصر:
الملاحظات الشكلية:
-                    كثرة الدروس بالمقارنة مع المقرر القديم.
-                    استقلال كل درس بنفسه وغياب الترابط.
الملاحظات المنهجية:
-                    طريقة وضع الدروس أشبه ما تكون بالجزر المنفصلة.
-                    غياب العلاقة بين محاور الكتب المدرسية والأطر المرجعية.
-                    التمايز في طبيعة تناول الدروس بالنسبة للجان التأليف.
-                    غياب المناسبة في طبيعة تناول المفاهيم والتحليل.
-                    كثرة نصوص الانطلاق ولي أعناق بعضها.
-                    طول السورة يؤدي إلى غياب المقاصد التي وضعت لأجلها.
الملاحظات المعرفية:
-                    الكم المعرفي الهائل للدروس.
-                    عدم مناسبة بعض القضايا للفئة المستهدفة كالزواج والطلاق في السنة الأولى باكلوريا.
وعقب هذة الكلمة المقتضبة شرع الأساتذة الحاضرون في مناقشة المحاور التي سطرت من قبل، وقد انصبت معظم مداخلاتهم حول تقديم مقترحات للتدبير الأمثل لمخرجات هذا الموسم الدراسي مراعاة لمصلحة المتعلم التي هي فوق كل اعتبار. ومن هذه الاقتراحات:
-                    اعتماد الأسداس الثلاثة في الامتحان عوض الأسداس الأربعة.
-                    اللجوء إلى المستنسخات لإكمال الدروس طامة كبرى تتنافى مع الأهداف التربوية.
-                    تبخيس الحفظ حقه من حصيص النقط يشجع التلاميذ على عدم الحفظ.
-                    التخفيف من الدروس هذه السنة  بنبغي أن يكون ضرورة وليس تفضلا.
-                    العمل في القادم على بناء محاور الدروس وفق الإطار المرجعي.
-                    العمل على تجاوز الأخطاء المعرفية الواردة في بعض الكتب.
-                    تجاوز البتر في الأوراق الوارد في بعض الطبعات.
-        صياغة بيان أو ملتمس لإيصال صوت الأساتذة للجهات المعنية كالمديرية الإقليمية والمنسقية التخصصية والمكتب الوطني لجمعية التربية الإسلامية ... .
وبعد مناقشة مستفيضة دامت قرابة ثلاث ساعات، أجمع الحاضرون –بعد اللجوء للتصويت- على ضرورة صياغة بيان يتم فيه تضمين تلك المقترحات والتوصيات، ورفعه للجهات المعنية. 

فضل العلم وآداب المتعلم: موضوع ندوة علمية بثانوية أبي القاسم الزياني

ندوة علمية تربوية: فضل العلم وآداب المتعلم



نظمت الجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية فرع خنيفرة بتنسيق وتعاون مع نادي الثقافة والإبداع بثانوية أبي القاسم الزياني؛ ندوة علمية تربوية في موضوع : فضل العلم وآداب المتعلم، بمشاركة ثلة من الأساتذة الباحثين.



الجمعة، 20 يناير 2017

أشغال اليوم الدراسي 17 يناير 2017م بخنيفرة

يوم دراسي تحت شعار "تعزيز كفاءة المدرس أساس تفعيل الإصلاح"

 
تحت شعار "تعزيز كفاءة المدرس أساس تفعيل الإصلاح"
نظمت الجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية - فرع خنيفرة، بتنسيق وتعاون مع المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بخنيفرة والمجلس العلمي المحلي بخنيفرة، وبدعم من المجلسين الإقليمي والبلدي بالمدينة، يوما دراسيا حول المنهاج الجديد لمادة التربية الإسلامية، تضمن ندوة وطنية في موضوع: "المنهاج الجديد لمادة التربية الإسلامية بين رؤية الإصلاح وآفاق التنزيل"، وذلك يوم الثلاثاء 18 ربيع الثاني 1438هـ / الموافق لـ 17 يناير 2017 بقاعة المحاضرات بغرفة التجارة والصناعة والخدمات بخنيفرة، وورشات تكوينية في: طرائق التنزيل الديداكتيكي لمقتضيات المنهاج الجديد بثانوية أبي القاسم الزياني بخنيفرة.

انطلقت أشغال الندوة حوالي الساعة التاسعة صباحا، وتضمنت في جلستها الافتتاحية التي ترأسها الأستاذ محمد وبعيني أستاذ مادة التربية الإسلامية بثانوية الزرقطوني التأهيلية ـ بخنيفرة:
§  آيات بينات من الذكر الحكيم، تلاها على مسامع الحاضرين الأستاذ علي ويعبوب، أستاذ مادة التربية الإسلامية بثانوية أبي القاسم الزياني التأهيلية بخنيفرة.
§ كلمة ترحيبية للدكتور عبد العزيز ديدي رئيس الجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية- فرع خنيفرة، عبر فيها عن شكر الجمعية للمنظمين والمنسقين والداعمين والمساهمين في انجاح هذا اليوم الدراسي، وخاصة المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، والمجلس العلمي المحلي والمجلسين الإقليمي والبلدي، كما أبرز في كلمته سياق تنظيم اليوم الدراسي وأهميته العلمية والبيداغوجية.
§ كلمة السيد المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني الأستاذ فؤاد باديس، ذكر فيها بأهمية اليوم الدراسي في سياق إصلاح المنظومة التربوية عامة، ومادة التربية الإسلامية خاصة؛ كما أشاد السيد المدير بأنشطة الجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية، وأعرب عن دعم المديرية لكل الأنشطة الهادفة لخدمة منظومتنا التعليمة.

§ كلمة الدكتور مصطفى زمهنى رئيس المجلس العلمي المحلي بخنيفرة، أوضح فيها السيد الرئيس أن إصلاح منهاج مادة التربية الإسلامية جزء من مشروع شامل يقوده جلالة الملك نصره الله، وهو إصلاح الحقل الديني، ومن هذا المنطلق اعتبر السيد الرئيس أن المؤسسة العلمية ذات ارتباط وثيق بموضوع إصلاح منهاج مادة التربية الإسلامية.
§    كلمة الأستاذ الغزواني سيربو باسم التنسيقية التخصصية لمادة التربية الإسلامية لجهة بني ملال خنيفرة، أبرز فيها الأستاذ الغزواني أهمية مادة التربية الإسلامية في تحصين ثوابت الأمة المغربية مما يتهددها، كما أشار إلى أهمية إصلاح منهاج مادة التربية الإسلامية، مركزا على المدخل الديداكتيكي في عملية الإصلاح.

وبعد استراحة الشاي، انطلقت الجلسة العلمية بكلمة تقديمية لرئيسة الجلسة: سعيدة الفقير، أستاذة مادة التربية الإسلامية بثانوية طارق التأهيلية، ذكرت من خلالها بسياق الندوة وموضوعها ومحاورها، وبالغلاف الزمني المخصص لها، وعرفت بالمشاركين فيها، ورحبت بالحاضرين.

المداخلة الأولى:    "تجديد المنهاج: قراءة في سياق المراجعة ومستلزمات التجديد"
تناول فيها الدكتور سفيان ناول: مفتش مادة التربية الإسلامية، وعضو لجنة التأليف جملة من النقاط أهمها:
§سياق مراجعة منهاج مادة التربية الإسلامية، وعلاقته بورش إصلاح الحقل الديني، وهو الإصلاح الذي يتوخى تربية النشء على القيم وصون ثوابت الأمة.
§مرتكزات تعديل منهاج مادة التربية الإسلامية، وحددها في ثلاثة مرتكزات:
o   مرتكزات إسلامية عامة،
o   مرتكزات وطنية محلية،
o   مرتكزات إنسانية.
§    شروط ومعايير التنزيل، أما الشروط فحددها الدكتور سفيان في: المطابقة والمناسبة والمرونة، وأما المعايير فحددها في: الانسجام والتكامل والتنامي والملاءمة والدمج.
المداخلة الثانية: "جوانب التجديد في البرامج التربوية على مستوى المعارف والقيم"                   
استهل الأستاذ رشيد البقالي الباحث في قضايا التربية، وعضو لجنة التأليف مداخلته بتساؤلات جعلها بمثابة مقدمات منهجية لفهم عملية الإصلاح التي عرفها منهاج مادة التربية الإسلامية، وتخص الأولى: جدة المنهاج، والثانية دواعي التجديد، والثالثة مرتكزات المنهاج، ليبرز بعد ذلك جوانب التجديد في المنهاج المعدل، خاصة على مستوى الهندسة البيداغوجية، والمعارف، والقيم، ثم مستوى الأجرأة.
المداخلة الثانية:  "البرامج التربوية الجديدة للمادة: قراءة في إمكانيات التنزيل"
قدم فيها الدكتور حسن بوكبير- أستاذ بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بمكناس- قراءة في إمكانيات تنزيل البرامج التربوية الجديدة لمادة التربية الإسلامية، وخلص من خلال قراءته إلى تسجيل جملة من النقاط الإيجابية في عملية الإصلاح، أهمها عودة المنهاج الجديد إلى تدريس القرآن الكريم بالسلك التأهيلي، وإن بدا- حسب الدكتور بوكبير- أن ثمة نوعا من الخلط بين اعتبار القرآن الكريم مدخلا مستقلا، أو جزءا من مدخل التزكية.
بعد ذلك قدم الدكتور بوكبير منهجية مقترحة لتدريس القرآن الكريم غايتها التحلق والتخلق بالقرآن الكريم، وتتأسس على خمسة عناصر:
ü    التلاوة حق التلاوة،
ü    الإنارة المؤطِّرة التي تجعل الفهم ضمن السياق،
ü    التقطيع المساعد على فهم المحاور الكبرى للسورة،
ü    تفسير المقطع بما فهم المعاني الأساسية دون الغوص في التفاصيل التخصصية،
ü    مسالك التخلق ووسائل التحقق، وهي زبدة العملية برمتها.
المداخلة الرابعة: "المنهاج الجديد لمادة التربية الإسلامية: قراءة نقدية"
قدم الأستاذ حسن لمعنقش، مفتش مادة التربية الإسلامية بالمديرية الإقليمية بسلا قراءة نقدية للمنهاج الجديد لمادة التربية الإسلامية شملت مستويات ثلاث:
ü    ملاحظات نقدية عامة عن المنهاج المعدل،
ü    ملاحظات نقدية عن مضمون الإصلاح،
ü    ملاحظات نقدية عن سياق الإصلاح.
وقد أعقب هذه العروض مناقشة مستفيضة أثراها تفاعل الحاضرين- وهم في غالبيتهم أساتذة مادة التربية الإسلامية بالإقليم- والذين أجمعوا على أهمية هذا اليوم الدراسي، شاكرين للجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية، والمديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والمجلس العلمي المحلي مجهوداتهم في سبيل الارتقاء بالمنظومة التربوية عامة، ومادة التربية الإسلامية على وجه الخصوص.



ثم وزعت شهادات المشاركة على السادة الأساتذة المؤطرين لهذه الندوة الوطنية









 بعد هذا اختتمت الندوة أشغالها بالدعاء من لدن الأستاذ محمد بوربيع، عضو المجلس العلمي المحلي بخنيفرة، لتتواصل في الفترة المسائية أشغال الورشات التكوينية في طرائق التنزيل الديداكتيكي لمقتضيات المنهاج الجديد بثانوية أبي القاسم الزياني بخنيفرة. 












وبعد أن أتم الله علينا النعمة وأنهينا أعمال هذا اليوم الدراسي الغني بأنشطته المختلفة تم جمع التوصيات وعرض تقارير الورشات التكوينية.
ثم  وزعت شهادات المشاركة على السادة الأساتذة المؤطرين للورشات التكوينية وكذلك جميع الأساتذة المشاركين في هذا اليوم الدراسي.



















وبهذه المناسبة نجدد الشكر لكل من أسهم في إنجاح فعاليات هذا اليوم الدراسي البهيج، ونخص بالشكر السيد المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني بخنيفرة والسيد رئيس المجلس العلمي المحلي بخنيفرة، والسيد رئيس  المجلس الإقليمي والسيد رئيس المجلس البلدي بالمدينة، والسادة المؤطرين التربويين العاملين بجهة بني ملال خنيفرة، والسيد رئيس غرفة التجارة والصناعة والخدمات بخنيفرة، والسيد رئيس مؤسسة ثانوية أبي القاسم الزياني بخنيفرة.
مع تحيات أعضاء مكتب الجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية - فرع بخنيفرة، ومقرر الندوة الوطنية الدكتور احمد الشيخ.
 

حقوق النسخ متاحة لكل مسلم

شريطة الدعاء لنا بالتوفيق

عنوان الجمعية

الجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية فرع خنيفرة.
صندوق البريد رقم 36 خنيفرة